MOROCCO

mardi 29 janvier 2008

Some useful proverbs

  • " People say that you're the wrong way when it's simpoly a way of your own."

  • " The mistakes you regret the most in your life are the ones you didn't commit when you had the chance."

  • " There are no good girls gone wrong, just bad girls founf out."

  • " The score never interested me...Only the game!"

  • " Confidence is the most sexiest thing a woman can have.It's much sexier than any body part."

  • " There is something about death that is comforting!The thought that you could die tomorrow frees you to appreciate your life now."

  • " I don't beleive in guilt, I beleive in living on impulse as long as you never intentionally hurt another person, and don't judge people in your life.I think you should live completely free."

  • " Without pain there would be no suffering, without suffering we would never learn about our mistakes.To make it right, pain and suffering is the key to all windows, without it, there is no way of life."

  • " It's bad when people talk about you, but it's worse when they don't talk about you."

lundi 28 janvier 2008

كأس إفريقيا للأمم : غانا 2 // 0 المغرب ـ المجموعة أ


منتخب البلاك ستارز فعل ما شاء بالأسود

عذراً لأنني لم أتمكن من تدوين نقط للمباراة التي جمعت منتخبنا الوطني بالمنتخب الغاني كما سبق أن فعلت في اللقاءين السابقين... كنت أشاهد المباراة بحسرة و غضب كبيرين فلم أتمكن من كتابة شيء. كل ما فعلته بعد تسجيل الهدفين الغانِيَـين هو البكاء و التحسر على مستقبل منتخبنا المغربي بعد هذا الإقصاء غير المتوقع و الذي أخرج منتخبنا خالي الوفاض بفوز وحيد على منتخبٍ لا يمكن أخذه معياراً نقيس به جاهزية و لا احترافية عناصرنا الوطنية
كل ما يمكن أن أضيف، هو أن هناك عدة مسببات لهذا الإقصاء المبكر : أولها الاختيارات العقيمة للمدرب هنري ميشال مباشرة بعد إصابة العلودي، ثم أرضية الميدان التي لم يتعوّد لاعبونا على الممارسة فوقها (بالنظر إلى أن معظمهم يلعبون لأندية أوروبية) و التي لا ندري كيف سمحت الفيفا بإجراء المقابلات عليها؟؟ و يبقى بالطبع التحكيم من أهم هذه المسببات كذلك
لست أدافع عن العناصر الوطنية أو أتخفى وراء هذا السبب أو ذاك لأبرر إقصاءنا من الدور الأول. فبالمقابل كانت هناك أخطاء مغربية جمّة دفعنا ثمنها أهدافاً: أخطاء دفاعية بالدرجة الأولى، تليها أخطاء الحراس الفادحة التي جعلت المغاربة يتساءلون عن إمكانية وجود حارس بالمعنى الصحيح لعرين الأسود، رغم أن المياغري فعل كل ما استطاع في المقابلة الأخيرة و أنقذ مرماه من 4 أهداف محققة، فلولاه لأعاد التاريخ نفسه و فعل بنا الغانيون ما فعلناه بالناميبيين...
رغم الحسرة و الألم اللذين يتملّكان كل المغاربة، فنحن لا نستطيع إلاّ أن نساند منتخبنا الوطني المغربي في منافساته المقبلة، فالإقصاء ليس نهاية العالم كما أوضح "السيد" ميشال، لكننا يجب أن نستفيد من أخطائنا حتى لا نعيدها في قادم المواعيد

في : 28/01/2008

jeudi 24 janvier 2008

كأس إفريقيا للأمم : غينيا 3 // 2 المغرب ـ المجموعة أ


مباراة للنسيان أمام منتخب السيلي ناسيونال

لم يتمكن المنتخب المغربي في لقاءه الإفريقي رقم 50 و ثاني مباراة له ضمن منافسات الكأس الإفريقية من الفوز على المنتخب الغيني، و بالتالي حجز بطاقة المرور كأول منتخب عربي يتأهل إلى الدور الثاني هذا الموسم
انطلقت المباراة بمستوى متقارب و لابأس به من كلا المنتخبين. حيث منذ الدقائق الأولى كان واضحا أن زئير الأسود لن يكون قويا اليوم، بل لن يكون مسموعا كما انتظره الملايين
و على إثر ضربة خطأ جانبية نفذها عميد المنتخب الغيني باسكال فايندونو، سُجلت أولى أهداف المباراة في الدقيقة 11 بعد خطأ فادح للحارس خالد الفوهامي الذي لم يكن متمركزاً بشكل جيد، و بالتالي لم يغلق الزاوية اليمنى للمرمى، ليكتفي بمراقبة الكرة تسكن الشباك... و رغم الهدف الغيني، لم تكن تحركات العناصر المغربية بالجدية المعهودة. و بالمقابل كان منتخب السيريناسيونال يتحكم في زمام الأمور مع توالي الدقائق
و كانت أبرز فرصة مغربية إلى حدود الدقيقة 23 تسديدة ليوسف حجي بعد هجمة مرتدة، لكنها لم تكن بالقوة التي يمكن أن تهز شباك الغيني أبيدزيا، و الذي ضل زملاؤه يضغطون نسبيا من خلال اندفاعاتهم القوية و اعتمادهم على الهجمات السريعة. لكن الدفاع المغربي كان في المكان في أكثر من مناسبة
و كاد نفس سيناريو الهدف يتكرر من ضربة خطأ غينية نفذها فودي مونصاري في الدقيقة 35، كانت لتغالط الفوهامي لولا تجاوز الكرة للعارضة و تمر برداً و سلاماً على المغاربة
حاولت العناصر الوطنية إدراك التعادل في أكثر من مناسبة، لكن ضغط الغانيين دفاعيا و هجوميا حالا دون تحقيق الرغبة
و يبقى أهم ما يبرر المستوى الذي ظهر به الأسود في الجولة الأولى غياب كل من سفيان العلودي بداعي الإصابة و مروان الشماخ الذي طُرحت أكثر من علامة استفهام على عدم إشراكه، مما حد من الانسلالات السريعة و أفقد الخط الأمامي الانسجام التام بين السكتيوي و كل من العلودي و الشماخ كما حصل في اللقاء الأول. هذا دون أن ننسى الأخطاء التحكيمية التي قام بها الحكم الجنوب إفريقي بالجملة..؟
كل هذا ساهم في جعل الجولة الأولى تلفظ أنفاسها بهدف وحيد للغينيين
ثلاث دقائق على بداية الجولة الثانية، كان حجي قاب قوسين أو أدنى من تسجيل هدف التعادل إثر تسديدة قوية أبعدها الحارس بيده فوق العارضة
فطن بعد ذلك الإطار الفرنسي هنري ميشال إلى ضرورة تعزيز خط الهجوم لفك لغز التهديف، فأقحم هشام أبوشروان بديلاً ليوسف خرجة في الدقيقة 55. لكن لم تمر سوى ثلاث دقائق على التغيير حتى باغث الغينيون الأسود بهدف ثان من أقدام اللاعب لبلا، بعد خطأ دفاعي من أمين الرباطي و بدر القادوري. لكن أبوشروان سيؤكد أن التغيير جاء في محله عندما سيوقع الهدف الأول لمنتخب بلاده في أقل من دقيقة بمجهود فردي و تسديدة صاروخية أبت إلا أن تسقر في الشباك
الهدف أعطى الأمل لملايين المغاربة و العرب. لكن "تجري الرياح بما لا تشتهي السفن".فعلى إثر جر من القميص من طرف بصير، أعلن الحكم عن ضربة جزاء لصالح أصدقاء فايندونو الذي نفذها بنجاح مجهزا بذلك على أحلام و حظوظ المغاربة في التأهل، أو على الأقل زاد الأمر صعوبة. لكنه سيغادر الميدان خمس دقائق بعد ذلك، بعد حركة لا رياضية ارتكبها فيحق الرباطي ليقصيه الحكم ببطاقة حمراء
استغلت العناصر المغربية النقص العددي المؤثر و غير العادي لمنتخب غينيا ليرفعوا من الإيقاع، لكن كل المحاولات افتقدت للمسة الأخيرة. و كانت أبرزها فرصة تسجيل حقيقية ضيعها الشماخ (الذي حل بديلاً للسكتيوي) و هو وجها لوجه أمام الحارس
الدقائق الآتية ستمر صعبة على العناصر الوطنية، لكن في آخر أنفاس اللقاء سيتمكن عبد السلام وادو من توقيع الهدف الثاني للأسود برأسية انتحارية اهتز لها الجميع بعد أخذ و رد في المعترك
انتظرنا و حلمنا بعدها بهدف التعادل بقلوب خافقة بعد إضافة ثلاث دقائق كوقت بدل ضائع، لكن المباركي سيوقظنا من الحلم بعد أن أهدر ضربة خطأ على مشارف المربع و جعلها تحلق عاليا مضلة بذلك وجهة المرمى
المباراة عرفت أخطاء تحكيمية كثيرة، ناهيك عن الظروف التي أقيمت فيها المباراة من أجواء و أرضية الملعب و جمهور... لكن هذا لا يعني أن نعلق فشلنا بأشياء أخرى، بل يجب استيعاب كل هذا و العمل على خلق المفاجأة في المقبلة أمام منتخب البلد المنظم، و الذي سيستفيد لا محالة من نفسية العناصر الوطنية بعد هذه الهزيمة، ناهيك عن عاملي الأرض و الجمهور



في 24/01/2008


lundi 21 janvier 2008

كأس أمم إفريقيا : ناميبيا 1 // 5 المغرب ـ المجموعة أ


الأسود تزأر في أول نزال لها ضمن الكأس

استهل المنتخب الوطني المغربي مشاركته ضمن منافسات المونديال الإفريقي بغانا بفوز عريض على نظيره الناميبي بحصة خمسة أهداف مقابل هدف واحد, هو الأول من نوعه للناميـبيين في تاريخ لقاءات المنتخبين الرسمية
مع بداية المباراة, شن المغاربة هجمة سريعة انتهت بانسلال نجم بوردو الفرنسي مروان الشماخ الذي سدد الكرة لتصطدم بالقائم الأيمن للحارس أبيدزيا, وترتد لتجد سفيان العلودي لاعب العين الإماراتي الذي سجل أول أهداف الأسود في الدقيقة الأولى
و لم يمر وقت طويل حتى عزز نفس اللاعب النتيجة, مسجلا الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة بعد تمريرة محكمة من لاعب نانسي لورين الفرنسي يوسف حجي. بينما لو تعرف اللحظات الأولى للمقابلة أي تهديد حقيقي لمنتخب "المحاربين الشجعان", إلى حدود الدقيقة 23 التي عرفت تسجيل الهدف الوحيد للناميبيين عن طريق اللاعب برايان بريندل
خمس دقائق بعد ذلك, سيفرض العلودي نفسه نجما للقاء بامتياز بعد توقيعه ثالث هدف شخصي له و للمنتخب المغربي, إثر عرضية من لاعب بورتو البرتغالي طارق السكتيوي. استمرت المحاولات المغربية لتظهر ضغطا واضحا للأسود طيلة الجولة الأولى مقابل هجمات عقيمة نوعا و كمّا للمنتخب الناميبي
الدقيقة 39 ستأتي بهدف مغربي رابع من نقطة الجزاء بأقدام السكتيوي, بعد عرقلة واضحة لزميل حجي في الفريق الفرنسي ميكائيل بصير. لينتهي عمر الجولة الأولى بأربعة أهداف لهدف واحد
و مع مطلع الجولة الثانية, بدأ إيقاع الناميبيين يرتفع نسبيا للرجوع في المباراة أو لتقليص الفارق على الأقل, لكن عقم الهجوم و استماتة الدفاع المغربي حالا دون ذلك. توالت بعد ذلك ضربات الأخطاء لكلا المنتخبين دون الاستفادة من الفرص المتاحة
وسجلت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء استسلاما تدريجيا لناميبيا, استغلته العناصر الوطنية لإضافة هدف خامس فيالدقيقة 79 حمل توقيع منصف زرقة إثر زاوية نفذها يوسف المختاري. لتمر آخر لحظات اللقاء دون جديد يذكر رغم كثرة المحاولات المغربية التي لم تكلل بالنجاح. و تنتهي المباراة بخماسية للأسود مقابل هدف واحد للمنتخب الناميبي. نتيجة أعطت الثقة للعناصر المغربية و الجمهور المغربي على السواء. لكن واقع و ظروف كرة القدم الإفريقية تجعل التكهن بنتائج المباريات صعبا للغاية. إلا أن هذا المعطى أو ذاك لن يحد من متمنياتنا للأسود بالنجاح والذهاب بعيدا في مشواره الإفريقي


في : 21/01/2008

samedi 19 janvier 2008

Cours de l'informatique


Le son??

Le son est une onde dite "de compression". Dans de l'air immobile, la pression est la même partout, et l'air a partout la même densité. Par contre, un son est une perturbation de la pression de l'air. Lorsqu'un son traverse l'air, on peut observer des zones où la pression de l'air est plus importante que lorsqu'il n'y a pas de son. Dans ces zones, l'air est plus comprimé. On observe aussi des zones où l'air est plus dilaté, dans des zones de dépression. Ces perturbations de la pression de l'air se déplacent : c'est l'onde sonore.Un petit oiseau chante : il emet des ondes sonores. Si on pouvait les voir, on verrait une alternance de zones compressées matérialisées par des traits continus, et des zones où l'air est dilaté, matérialisées par des traits pointillés - exactement comme à la surface de l'eau on trouve une succession de creux et de bosses.Ces perturbations se déplacent sans se déformer (c'est à dire qu'un "bonjour" ne se transforme pas en "choucroute" quelques mètres plus loin) à la vitesse d'environ 300 mètres par seconde. C'est rapide, puisque cela fait à peu près 1000 kilomètres par heure, mais on peut constater sans problème que le son ne se transmet pas instantanément. Par exemple, sur un terrain de foot, on voit, si on est loin, le joueur frapper violemment dans le ballon avant d'entendre le choc. Quand on regarde un feu d'artifice, en général, l'image arrive avant le son. Quand vous voyez un éclair, vous pouvez connaître la distance à laquelle il est tombé en comptant le nombre de secondes qui s'est écoulé entre l'éclair et le tonnerre. Toutes les trois secondes, le son parcourt un kilometre, donc vous pouvez savoir à quelle distance l'éclair est tombé !De façon générale, le son est produit par la vibration d'un objet. C'est ainsi que le haut-parleur produit du son : un haut-parleur n'est rien d'autre qu'une membrane qui vibre. Le son transporte cette vibration : il est capable de faire vibrer tout ce qu'il rencontre. On le sent bien lorsqu'on se place près d'une forte source de musique. Nos oreilles sont spécialisées dans la réception de ces vibrations, donc du son. Elles ne nous font pas nécessairement sentir qu'il s'agit d'une vibration : en fait, la vibration est trop rapide pour que nous le sentions.Vous pouvez vérifier simplement que par contre le son n'est pas un déplacement d'air : vous ne sentez qu'une vibration, devant un haut-parleur, pas un souffle. Vous pouvez même placer une bougie, elle ne sera pas soufflée, vous pourrez peut-être même la voir danser !Si un son vous paraît plus aigu qu'un autre, c'est parce que la vibration de l'air est plus rapide. C'est ce qu'on appelle
la fréquence d'un son.L'intensité sonore ne s'ajoute pas toujours : si vous écoutez deux sources de musiques bien synchronisées, il se peut que vous n'entendiez rien, si vous êtes "bien placé". C'est ce qu'on appelle des interférences.


Streaming??


Définition:

Le terme 'streaming' regroupe un ensemble de technologies permettant, sur un ordinateur, d'écouter un contenu audio ou de regarder un contenu vidéo en continu et sans téléchargement préalable. Le contenu est lu au fur et à mesure qu’il est stocké en mémoire.


Principe général:

A la source, le contenu audio ou vidéo est encodé (suivant un format et un débit) et envoyé sur Internet. Le flux audio audio/vidéo est ainsi découpé en paquets pour permettre son acheminement vers l’utilisateur via le réseau Internet.L’utilisateur final accède au contenu en utilisant un player, logiciel qui va mémoriser un court segment d’audio ou de vidéo (généralement 6 à 10 secondes), le jouer pendant qu’il mémorise un second segment, et ainsi de suite. La durée du segment est définie à l’encodage pour permettre d’absorber les éventuels délais d’attente générés par le réseau Internet, car tous les paquets crées par l’encodeur n’utilisent pas forcément le même chemin et doivent donc être remis dans l’ordre pour reconstituer le flux initial.Un signal audio ou vidéo, encodé en direct depuis une source, sera lu par l’usager avec un retard de l’ordre de 20 à 30 secondes, en fonction des paramètres d’encodage.


Formats et débits:

Les formats de streaming les plus répandus actuellement sont Windows Media, Real et QuickTime.Les débits d’encodage compatibles avec les liaisons Internet grand public actuelles sont les suivants :- pour l’audio : à partir de 20 kbps (bas débit), 64 kbps (haut débit) jusqu’à 128 kbps- pour la vidéo : de 34 kbps (bas débit) à 150-300 kbps (haut débit) Pour la vidéo, avec les technologies professionnelles actuelles (MPEG2) ; il faut encoder à environ 3,5 Mbps pour avoir une image plein écran de qualité DVD et environ à 1,5 Mbps pour avoir une image plein écran de qualité VHS.Le format MPEG4 permettra une qualité DVD pour un débit de l’ordre de 1,5 Mbps.

Format audio??

Un format audio est un format de données utilisé en informatique pour représenter des sons, de la musique ou des voix sous forme numérique. De nombreux standards existent; certains s'appliquent mieux que d'autres au stockage de types particuliers de signaux audio.
Caractéristiques des formats audio [modifier]Chaque format audio présente des caractéristiques découlant de l'algorithme de compression/décompression, ou codec, qu'il utilise. Après la numérisation du son, le format utilisé est inscrit dans l'extension du fichier de données qui en stocke la transcription.
Dans un format donné, les fichiers sont déclinés en plusieurs taux de compression ou format de données (codées sur 8, 16 ou 24 bits) avec différentes fréquences d'échantillonage (22.05, 44.1 ou 48 kilohertz), qui induisent des niveaux de qualité sonore et des poids de fichier très différents. De manière générale, pour un codec donné, plus le taux de compression est bas, moins le fichier est comprimé mais plus la qualité du fichier comprimé s'approche de la celle du fichier non comprimé. Par contre, plus le taux de compression est haut, plus le rendu sonore perd de sa qualité.

Résumé d'une histoire en anglais


The Picture of Dorian Gray


The picture of Dorian Gray is a Wilde Oscar’s classic story ;one of the most important writers of the nineteenth century. It was written in 1892.
The story talks about the value of beauty as well as the consequence of people’s influence on each other.
Lord Henry Wotton and Basil Hallward were best friends. They had studied together at Oxford University. At the beginning of the story, they were both about thirty years old. Basil was a well known artist. Henry; called Harry by his friends, was a very rich man but he had no job.
One day, while Basil was painting a portrait of a very beautiful young man with blond hair, bright blue eyes and a pale face, Harry came into the room and contemplated the picture curiously. He was fascinated by it. Then, he asked Basil to exhibit the picture at an art gallery, for he thought it was the best picture Basil has ever painted. But the later strongly refused. He said the picture shows too much of himself, since he had put all his feelings and emotions in it. And he did not want other people to figure out his soul. Harry was surprised. But he was also confused. He wondered why Basil had said such things. There was no similarity between his friend and the picture. Then, they were sitting in the garden, when Harry asked Basil to meet Dorian Gray. But the artist said “no” to him. He knew that harry was somehow a bad one with strange ideas, and he did not want hi; to influence the young man. But while talking, Dorian came to Basil’s house. Harry had, at last, the opportunity to meet the twenty-year-old man. Harry had also the chance to speak with Dorian face to face.
Before talking to Lord Henry, Dorian was very kind, shy and had no experience in life. But after their meeting, his ideas and thoughts turned upside-down. He has totally changed. Hurry’s influence was quick and deep. He tried to make him abandon his own personality. He told him several times to live his life perfectly while he’s still young and charming. Moreover, he insisted that Dorian must do anything he wants to, without caring about other people.
Dorian and hurry became “good” friends, then.
A little time has passed, when Dorian came to Hurry’s house and told him about a secret of his. He confessed that he fell in love with an actress called Sibyl Vane, and he would marry her soon. He invited his two friends, Hurry and Basil, to the theatre in order to see Sibyl playing Juliet’s role in the play. That night, the little Sibyl was not acting well. The entire crowd started to shout loudly. The play was becoming more and more boring. Basil and Hurry did not want to stay anymore. They left the theatre but Dorian would rather wait for Sibyl. Once the play was over, he harried to see what’s wrong with his lover. Sybil told him then, that she no longer wanted to be an actress.

تأهيل كرة القدم الوطنية



بقـلم: جيهان جهوري




دخلت البطولة الوطنية منعطفا جديدا من زاوية الرقي بالمنتوج الكروي المغربي و السير به قدما نحو التأهيل المنشود
التأهيل كلمة سهلة عند النطق، لكنها صعبة المنال في جانبها الشمولي. الشيء الذي يجب أن يدفع بالأطراف المعنية إلى إعداد أعمدة و أسس واضحة المعالم لوضع كرة القدم المغربية في طريقها الصحيح.
جاهزية الملاعب و تأطير الجماهير عنصران حاسمان فيما يخص مشروع تأهيل كرة القدم الوطنية. فالحديث عن عدم جاهزية أرضية الملاعب مع دخول الموسم الكروي الجديد، يطرح تدمرا واسعا في أوساط الجماهير و الفرق، مما يدفع للتساؤل: إلى متى سيبقى مصير أنديتنا معلقا بين حبلي الملاعب و غياب الجمهور... الكلام عن الأخير يعيد إلى أدهاننا ثنائية الحضور و الشغب الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من واقع بلدنا الكروي. مما استلزم دق ناقوس الخطر، و العمل بقصار الجهد لإقصاء هده الظاهرة، خاصة و أن بطولتنا أصبحت تبث عبر الأقمار الاصطناعية للعالم بأسره، حتى لا تتم الإساءة إليها و تفقد خدمات المدعمين و المحتضنين.إضافة إلى سن قوانين صارمة ضد كل من تطاول على القيم الرياضية المثلى من جمهور ،و لاعبين ،و مكاتب مسيرة...إلى غيرها.
من جهة أخرى، لا يمكن التحدث عن بطولة لكرة القدم وفق مقاييس احترافية في ظل غياب قانون يربط الطبيب الرياضي المختص بالأندية الوطنية و يحميه. فالطب الرياضي أصبح أداة من الأدوات التي تساير تطور الرياضة و اللاعب على السواء. لدلك، لا يمكن بأي حال من الأحوال إهمال هدا الجانب، بل يجب تقنينه و احترامه في إطار قانوني و بعقد يربط الطرفين.
ولعل استقدام اللاعبين الأجانب، جانب آخر يفرض نفسه داخل مشروع التأهيل. فهده العملية تشكل قيمة مضافة و شحنة حرارية في جسم الدوري الوطني. ناهيك عن الدور الذي تلعبه في تطوير المنتوج الكروي، وإضفاء طابع الإغراء في معادلة استقطاب الجماهير و زرع الدفء بالمدرجات. فلا يمكن التنكر لما يقدمه اللاعب الأجنبي من إضافات سواء للفريق أو للبطولة ككل، شرط أن يكون ذا وزن، أي أن يقع الاختيار على لاعبين متمرسين حتى يكون بإمكانهم صنع الفارق
أما إدا نظرنا إلى جانب برمجة المباريات، فسنجدها الخلل الأكبر في الموضوع. خاصة عندما تتزامن مقابلات الدوري الوطني مع البطولات العربية أو الإفريقية. وهدا بالطبع من شأنه أن يخل بتطوير هدا القطاع. ويسجل بدلك ضعفا ملحوظا في تقدير مسار البطولة و رسم تقاسيم احترافية لها


في :06/11/2007