MOROCCO

dimanche 20 avril 2008

Le WAC s'incline à Khmisset


Encore une fois, le Wydad n'a pas pu remporter une victoire en championnat national en s'inclinant à Khmisset cette après-midi face à l'Ittihad Zemmouri local sur le score d'un but à zero lors du match comptant pour la 26ème journnée.

Cette rencontre qui se déroulait au stade 18 Novembre, a connu une présence d'un public plus ou moins large avec un grand nombre des supporters wydadis qui se sont déplacés pour encourager leur équipe. Cependant, les éléments wydadis n'ont pa profité de ces encouragements pour prendre leur revanche du match aller (0 - 2).

Les premières minutes de la rencontre marquaient un certain équilibre entre les deux équipes, avant l'ouverture du score par les locaux à la 44ème minute par l'intermédiaire de Hicham Fatihi suite à une superbe contre attaque et une passe très profonde qui s'est traduite en l'unique but de la rencontre. Et la première mi-temps s'est donc achevée sur le score d'un but à zéro.

En deuxième période, les rouges et blancs semblaient vouloir marqué le but égalisateur avec une certaine pression sur le camp du gardien Issam Dadda. Cette pression a provoqué des coups francs mais sans vrai danger. Les hommes d'Oscar n'ont rien pu faire face à l'envie des zemmouris, qui imposaient leur style de jeu, malgré les changements qui a fait l'argentin Fullone (Saidi par Doulyazal, Talbi par Skouma et Lmsen par Jouia).

Rappelons que c'est la huitième défaite pour le WAC qui le place huitième dans le classement général, alors que la victoire pour l'IZK laisse toujours l'équipe zemmourie en course pour le titre juste après le leader l'AS.FAR.

Par : Jihane JAHOURI

mardi 15 avril 2008

شـركـات التمـويـل و الأنـديـة الـوطنـية

رغم المجهودات المبذولة للنهوض بالرياضة الوطنية و بقطاع كرة القدم بالخصوص، فالبطولة الوطني مازالت تسبح بعيداً عن الاحترافية التي ينتظرها الكثيرون من المهتمين بالشأن الرياضي في المغرب. فوجود بطولة هاوية يطرح أكثر من تساؤل حول الأسباب من جهة، و حول المستقبل الكروي من جهة أخرى. و في خضم هذا او ذاك، ظهرت حركة جديدة تمثلت في شركات التمويل التي بدأت تنعش الخزائن المالية للأندية الوطنية

شركات التمويل هاته عرفت انطلاقتها في المغرب في الفترة الممتدة بين أواخر السبعينيات و بداية الثمانينيات. و كانت البداية بالطبع مع الأندية العريقة التي تحظى باهتمام نسبة كبيرة من المغاربة و لها قاعدة جماهيرية كبرى

البنك المغربي لإفريقيا و الشرق الأوسط كان أولى شركات التمويل التي تعاقدت مع نادي الرجاء البيضاوي آنذاك، في حين قرر غريمه الأزلي الوداد البيضاوي الاستفادةَ من تمويل بنك الوفاء. فيما استفادت بعض الأندية من و جود ممولين بنفس مدينة الفريق و ذلك الحال بالنسبة لكل من فريق شباب المحمدية الذي كانت تموله شركة لاسمير لتكرير البترول و أولمبيك خريبكة الذي حمَل لسنوات طويلة و مازال يحمل اسم نفس المستشهر : المكتب الشريف للفوسفاط. و هناك حالة خاصة بالنسبة لفريق الجيش الملكي الذي لا يتعاقد مع أي مستشهر لأنه تابعٌ لقطاع الدولة

التعاقد مع شركات التمويل أو المستشهرين لم يأتِ من عدَم، بل ضعف مداخيل الأندية المتمثل أساساً في غياب الجماهير و الدعم الحكومي جعلها تفكر في اللجوء إلى هذه العملية للرفع من ميزانيتها. و بالمقابل فالمستشهرون يجدون ضالتهم في الأندية كوسيلة ناجعة لتسويق منتوجات شركاتهم سواء على أقمصة اللاعبين أو من خلال اللافتات التي تعم أرجاء الملعب، خاصة و أن المقابلات تدوم تسعين دقيقة أو اكثر... أي بطريقة أخرى؛ فالإشهار للمنتوج يستغرق ساعة و نصف بتكلفة أقل. فالكل يعرف القيمة المالية للثواني القليلة التي يبث بها فالإشهار على شاشة التلفاز، لذلك فغالباً ما يختار المستشهرون الفرق الأكثر استقطاباً للجماهير و النقل التلفزي

و من هذا المنطلق، فالتعاقد مع نادٍ من طرف مستشهر أو العكس يصًـب في مصلحة الطرفين. ذلك أن الربح الأكبر للأندية يتمثل في العديد من المعاملات كتسهيل أداء أجور اللاعبين و مِنَحهم المالية، و التعاقد مع كِبار المدربين و اللاعبين ناهيك عن تنقلات الفريق داخل و خارج أرض الوطن... و هذا بالطبع ما لا يمكن للدعم الحكومي تحمل مصاريفه مائة بالمائة

بقلم : جيهان جهوري

dimanche 13 avril 2008

الشغب في الملاعب الوطنية


للرياضة مكانة وازنة داخل مجتمعنا المغربي، و خاصة كرة القدم. و لعل متابعة هذه الرياضة أصبحت تمثل متنفسا للملايين بعد أسبوع حافل بالعمل و التوتر


عالم المستديرة يعج بأعداد قياسية من الجماهير و المتتبعين، لكنه أصبح من العوالم التي يلفها الكثير من الغموض و التخوف. ذلك أنه يحصد من وقت لآخر عددا من الأرواح البريئة و غير البريئة
قد يتساءل البعض عن علاقة أكثر الرياضات شعبية بوضع نهاية لأرواح بشرية؟؟ الجواب ليس بالغ التعقيد، و لا بجديد على مجتمعنا المغربي... إنها ظاهرة الشغب في الملاعب


ظهرت حالات شغب المدرجات لأول مرة في بريطانيا منذ القرن الثالث عشر، لتمتد إلى الدول الأخرى تحت اسم "المرض البريطاني". و قد اتخذت ثلاثة أشكال مازالت قائمة إلى يومنا هذا مع فرق صفير، هو تفشي هذه الظاهرة بشكل مريع داخل العالم العربي عامة، وداخل المغرب خاصة


الشكل الأول كان اعتداء المشجعين على اللاعبين و الحكام، ثم الاشتباكات بين الفرق الرياضية المتنافسة داخل الملاعب. أما الصورة الثالثة فهي الأكثر خطورة، إذ نقل المشجعون مشاحناتهم خارج أسوار الملعب إلى الشارع لتطال آثار الشغب وسائل النقل فضلا عن الممتلكات الخاصة من سيارات و منازل و غيرها


بذلك أضحى الشغب في الملاعب يمثل الكابوس القاتل الذي يهدد مستقبل كرة القدم المغربية، خاصة و أننا مقبلون على تأهيل هده الرياضة التي سلبت و مازالت تسلب العقول بسحر دقائقها التسعين
و من العوامل التي تساهم بطريقة أو بأخرى في ممارسة الشغب (و الذي يُعتبر ظاهرة كونية لا يمكن حصرها في دائرة ضيقة) نذكر: العوامل السياسية، النزاعات العرقية و الانتماءات الدينية التي تطغى على مشاعر اللاعبين و المتتبعين على السواء. و تبقى طبعاً المخدرات العاملَ الأساسي و الأكثر استعمالاً من طرف الجماهير لما لها من دورٍ في تغذية الظاهرة


الواقع المرير الذي يعيشه الشباب المغربي إذن، و التخلف الذي يسود واقع الكرة المغربية (و هو تخلف تُصر الجامعة على بقاءه سائداً رغم ما تقوم به من محاولات) عاملان يتحكمان في نمو هذه الظاهرة


و تبقى الحلول العقيمة التي تنهجها الجامعة من حين لآخر في محاولة منها لإنقاذ الموقف أهم ما يمكن أن يثير جنون محبي كرة القدم في بلادنا. ذلك أنها بمجرد أن تُسجل وقوع شغب أثناء مقابلة ما تأمُر بإغلاق المركبات الرياضية في وجه الأندية و بالتالي اغتراب الفِرق عن قواعدقها، أو تقرر أن تُلعَب المباريات بدون جمهور... و هذان سببان كافيان لإشعال النار في صفوف المشجعين و ممارسة أعمال الشغب

بقلم : جيهان جهوري

mercredi 2 avril 2008

أي قـرارات للجـامـعـة؟



نكسة غانا 2008! هل توقفنا عندها وقتاً كافياً و أعطيناها ما تستحق من التحليل و الشرح؟ لا أظن ذلك. لأن الأمر من فعل فاعل. فاعلٌ لطالما جعل الجمهور الرياضي مفعولاً به، ينصبه وقتما شاء و يرفعه وقتما شاء و يكسره أيضاً وقتما شاء. و هذا بالضبط ما فعلته جامعتنا الملكية المغربية "الموقرة" لكرة القدم. كسرت ملايين المغاربة و حطمت آمالهم و طموحاتهم في الذهاب بعيداً على المستوى الإفريقي و إعادة امجاد سنة 2004 و لم لا أمجاد 1976

لكنّ الفعول به سرعان ما نسيَ الخروج الفاضح للمنتخب الوطني من المنافسة، ليصبح شغله الشاغل مَن سيكون الخلف لهنري ميشال الذي تلاعب بأعصاب المغاربة بمضغه المستمر للعلكة و برودة دمِه التي تطرح العديد من السئلة. لكنّ المدرب الفرنسي لم يكن ليتصرف كذلك لولا العقد الذي ابرمته معه الجامعة المغربية. عقدٌ غايته التأهل إلى نهائيات كأس العالم ضارباً عرض الحائط موضوع الساعة، و المتمثل في المونديال الإفريقي الذي تتصارع أعتد المنتخبات الإفريقية من أجل شرف الظفر به. ثم لماذا أقيل امحمد فاخر بعد أن أعدّ الفريقََ نفسَه الذي خاض المنافسة إذا كان أمر الكأس الإفريقية لا يهم الجامعة؟ لكن يبدو أنّ الجشع يستحوذ على أفكار مكتبنا الجامعي. فربما هو يطمح إلى " الفوز" بكأس العالم لا كأس إفريقيا للأمم! يبدو هذا مضحكاً بالفعل. فماذا عسى منتخب خرج من الدور الأول الإفريقي أن يصنع أمام منتخبات كبيرة لها وزنها و نجومها و ترتيبها الخاصة. ناهيك عن ألقابها. منتخبٌ استطاعت غينيا و غانا أن تقف له بالمرصاد مُجهِزَةً على مساره. بعد أن كانت تُقهَر أمامه في سبعينيات القرن الماضي

سيناريو غريب ذاك الذي تعمدت الجامعة تطبيقه لتكشف بذلك عن ذكائها أو بالأحرى دهائها... ففي خضم الغضب العارم الذي اجتاح المغرب و المغاربة عقب الخسارة غير المنتظرة، أقحمت بموضوع المدرب المرتقب للمدرب الفرنسي لِيدخُلَ معها الجمهور الرياضي - بدون شعور- متاهة الانتظار. انتظارٌ طال و أحرق معه أعصاب كلّ متتبعٍ و غيورٍ على كرة الفدم الوطنية. لكن ما زاد الطين بلّة هو التردد المحير للجامعة أو تعمّدُها التردد إن صحّ التعبير فقد عقد المكتب الجامعي العديد من الندوات منذ إقالة ميشال لتدارس الوضع. و خَلُص إلى أنه في ظرف أسبوعين على الأكثر سيتم الإعلان عن إسم الربان لبجديد، و الذي أكّد في أكثر من مناسبة أنه سيكون إطاراً وطنياً، و حدد اللائحة في 6 أسماء. و هذا ما جعل الشارع المغربي يعبر عن فرحة و ارتياح مؤقتين إلى جانب الودادية الوطنية للمدربين المغاربة. و عندما كانت كلّ الدلائل تصب في مصلحة بادو الزاكي، بعد خروج الخبر من الجامعة و تناقُلِه عبر وسائل إعلام وطنية و عربية، عُلِمَ أن ما في جُعبة بنسليمان و زملائه أمر آخر

فالزيارة التي قام بها المدرب الفرنسي روجيه لومير للدارالبيضاء في سرية تامة و اجتمع خلالها بأوزال، تكشف نوايا الجامعة في التعاقد مع إطارٍ فرنسي مُخلِفةً بذلك الوعد الذي قطعته لودادية المدربين المغاربة و الجمهور الرياضي و مديرةً ظهرها لما قدمته المدرسة الفرنسية مؤخراً مع الأسود و المتمثلة في فيليب تروسيي و هنري ميشال. لكنّ المشكل ليس قي المدرسة الفرنسية أو غيرها من المدارس. بل المشكل الأساسي هو محاولة وضع الثقة في أطرنا الوطنية و إعطاءها فرصةً للتعبير عن إمكاناتها رفقة المنتخب الوطني. بل إن تعيين إطار وطني يحمل في حد ذاته علامة إيجاب، وهي الروح القتالية و الغيرة على القميص الوطني و رفع راية البلاد عالياً

فهل ستأخد الجامعة كل هذا بعين الاعتبار و تكف عن قراراتها الهاوية التي تكشف يوماً بعد آخر أنها جامعة لا تعرف أهدافها، و أن سياستها المتّبعة يلُفـّها الغموض؟! أم أن قادم الأمور سيوضح أنها لا تكترث لما يشغل الرأي العامّ الرياضي و لا لما تقطعه من و عود؟

بقلم : جيهان جهوري

mardi 25 mars 2008

تأهيل كرة القدم الوطنية


دخلت البطولة الوطنية منعطفا جديدا من زاوية الرقي بالمنتوج الكروي المغربي و السير به قدما نحو التأهيل المنتوج

التأهيل كلمة سهلة عند النطق، لكنها صعبة المنال في جانبها الشمولي. الشيء الذي يجب أن يدفع بالأطراف المعنية إلى إعداد أعمدة و أسس واضحة المعالم لوضع كرة القدم المغربية في طريقها الصحيح

جاهزية الملاعب و تأطير الجماهير عنصران حاسمان فيما يخص مشروع تأهيل كرة القدم الوطنية. فالحديث عن عدم جاهزية أرضية الملاعب مع دخول كل موسم كروي جديد، يطرح تذمرا واسعا في أوساط الجماهير و الفرق، مما يدفع للتساؤل: إلى متى سيبقى مصير أنديتنا معلقا بين حبلي الملاعب و غياب الجمهور... الكلام عن الأخير يعيد إلى أدهاننا ثنائية الحضور و الشغب الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من واقع بلدنا الكروي. مما استلزم دق ناقوس الخطر، و العمل بقصار الجهد لإقصاء هذه الظاهرة، خاصة و أن بطولتنا أصبحت تبث عبر الأقمار الاصطناعية للعالم بأسره، حتى لا تتم الإساءة إليها و تفقد خدمات المدعمين و المحتضنين.إضافة إلى سن قوانين صارمة ضد كل من تطاول على القيم الرياضية المثلى من جمهور ،و لاعبين ،و مكاتب مسيرة...إلى غيره
ا

من جهة أخرى، لا يمكن التحدث عن بطولة لكرة القدم وفق مقاييس احترافية في ظل غياب قانون يربط الطبيب الرياضي المختص بالأندية الوطنية و يحميه. فالطب الرياضي أصبح أداة من الأدوات التي تساير تطور الرياضة و اللاعب على السواء. لذلك، لا يمكن بأي حال من الأحوال إهمال هذا الجانب، بل يجب تقنينه و احترامه في إطار قانوني و بعقد يربط الطرفين

ولعل استقدام اللاعبين الأجانب، جانب آخر يفرض نفسه داخل مشروع التأهيل. فهذه العملية تشكل قيمة مضافة و شحنة حرارية في جسم الدوري الوطني. ناهيك عن الدور الذي تلعبه في تطوير المنتوج الكروي، وإضفاء طابع الإغراء في معادلة استقطاب الجماهير و زرع الدفء بالمدرجات. فلا يمكن التنكر لما يقدمه اللاعب الأجنبي من إضافات سواء للفريق أو للبطولة ككل، شرط أن يكون ذا وزن، أي أن يقع الاختيار على لاعبين متمرسين حتى يكون بإمكانهم صنع الفارق

أما إذا نظرنا إلى جانب برمجة المباريات، فسنجدها الخلل الأكبر في الموضوع. خاصة عندما تتزامن مقابلات الدوري الوطني مع البطولات العربية أو الإفريقية. وهذا بالطبع من شأنه أن يخل بتطوير هدا القطاع. ويسجل بذلك ضعفا ملحوظا في تقدير مسار البطولة و رسم تقاسيم احترافية لها
بقلم : جيهان جهوري

lundi 10 mars 2008

أوسكـار وداديــا للمرة الثـالثـة


بعد أيام من التردد بخصوص المدرب الذي سيكون الخلف للفرنسي " جون ميشال كافالي"، استقر الحال بالمكتب المسير للوداد البيضاوي بعد زوال اليوم الإثنين على المدرب الأرجنتيني " لويس أوسكار فيلوني" الذي سيتولى تدريب الفريق الأحمر للمرة الثالثةفي مشواره التدريبي، حيث وقع عقدا براتب شهري بلغ مائة ألف درهم و منحة مالية قدرها مائة و خمسون ألف درهم في حالة الفوز بالكأس العربية
الأرجنتيني البالغ من العمر 64 سنة، كان قد درب الشياطين الحمر في مناسبتين: 2001 و 2002/2003 حيث عاد رفقة الفريق بكأس إفريقيا للأندية الحائزة على الكأس. كما يذكر أنه درب الغريم الأزلي للودادو توج معه بدوري أبطال العرب لموسم 2005/2006

jeudi 21 février 2008

La Nationalité Marocaine...



Nationalité :

La nationalité marocaine fait l'objet du Dahir du 6 septembre 1958 portant code de la nationalité marocaine (B.O. 12 septembre 1958). En règle générale, la nationalité marocaine se transmet par filiation ou par naissance au Maroc.

La nationalité par filiation : est marocain, selon l'art. 6 du code de la nationalité :
l'enfant né d'un père marocain ; l'enfant né d'une mère marocaine et d'un père inconnu (art. 6 du code de la nationalité marocaine).



La nationalité par l'effet de la loi : acquiert la nationalité marocaine :


°Tout enfant né au Maroc, d'une mère marocaine et d'un père étranger, à condition qu'il ait, au moment de la déclaration, une résidence habituelle et régulière au Maroc.


°Tout enfant né au Maroc de parents étrangers qui y sont eux-mêmes nés postérieurement à la mise en vigueur du code de la nationalité (art. 9).


Les personnes ayant obtenu la nationalité marocaine par l'effet de la loi, peuvent prétendre aux mêmes droits que les marocains possédant la nationalité d'origine (par filiation).


La double nationalité :


°Tout enfant né à l'étranger de père marocain et de mère marocaine est marocain par filiation.


En ce qui concerne les enfants issus d'un mariage mixte, ils peuvent, selon la législation du pays d'immigration en la matière, acquérir la nationalité de ce pays, du fait notamment de leur filiation à leur mère qui en est ressortissante. Cependant, l'enfant de père marocain, né d'un mariage mixte validé par un acte adoulaire a automatiquement la nationalité marocaine par filiation.
La personne possédant une double nationalité ne perd pas la nationalité marocaine.


(N.B. les consulats marocains peuvent délivrer une attestation de nationalité).


اليوم العالمي للغة الأم


اليونسكو تدعو إلى التنوع الثقافي بمناسبة اليوم العالمي للغة الأم

تحتفل اليونسكو اليوم (21 فبراير) باليوم الدولي للغة الأم. وهو تقليد بدأته هذه المنظمة منذ سنتين عملاً بموقفها الداعي الى الدفاع عن التنوع اللغوي. وبهذه المناسبة سيجري تقديم الطبعة الثانية من «اطلس اللغات المهددة في العالم». ويتيح هذا الاطلس تحديد المواقع الساخنة التي يكون فيها التنوع الثقافي واللغوي في حالة خطر
وبالاستناد الى الاطلس المذكور، هناك اليوم ثلاثة آلاف لغة مهددة بالخطر في العالم، بمستويات مختلفة، اي ما يعادل نصف لغات كوكبنا.
ويعتبر العلماء ان اللغة تدخل مرحلة الخطر حين يتوقف اكثر من ثلاثين في المائة من اولاد الجماعة الناطقة بها عن تعلمها. فقد توارى عدد كبير من اللغات في القرون الثلاثة الماضية، لا سيما في اميركا واستراليا.
ويقول مدير عام اليونسكو كويشيرو ماتسورا في الرسالة التي وجهها بمناسبة الحادي والعشرين من فبراير (شباط) : في هذا اليوم الدولي للغة الام، علينا ان ننظر الى كل اللغات نظرة مساواة لان كل واحدة منها هي جواب فريد للشرط الانساني، كما هي تراث حي يستحق العناية
وكما ورد في الاطلس فان هناك خمسين لغة مهددة في القارة الاوروبية، بعضها في عداد اللغات المختصرة كما هو الحال في شمال روسيا والبلدان الاسكندنافية. وفي فرنسا وحدها هناك 14 لغة تعيش مرحلة الخطر الحقيقي، اما في سيبيريا فان كل اللغات المحلية، وعددها يقارب الاربعين، هي في طريقها الى الانقراض
وفي آسيا، لا يزال الوضع غامضا في عدد من مناطق الصين. اما في شبه القارة الهندية، المعروفة بثرائها اللغوي، فقد حافظت معظم اللغات على حيويتها بفضل التوثيق الجيد، والسياسات المتبعة في مجال احترام التنوع الثقافي. مع هذا فان هناك عدداً محدوداً من اللغات الآيلة الى الانقراض في الهمالايا وجبال بامير، في آسيا الوسطى وافغانستان
وفي منطقة البحر الهادي التي تمتد من اليابان الى استراليا، يتركز ثلث لغات العالم، اغلبها ما زالت حية ونشطة. بيد ان افريقيا هي القارة المجهولة في المجال اللغوي. وما زالت السلطات في عدد من بلدان القارة السوداء تعمل على تعزيز هيمنة اللغات «السائدة»، مثل السواحيلية في شرق افريقيا، واللغات الموروثة من المراحل الاستعمارية. ويقدر الاطلس بان هناك حوالي 250 لغة مهددة في افريقيا، وبين 500 الى 600 لغة في مرحلة تقهقر من اصل 1400 لغة محلية
وفي اميركا الشمالية تمكنت لغات قليلة من الصمود امام زحف الانجليزية والفرنسية. غير ان كندا تعمل منذ سنوات على تشجيع سياسة الحفاظ على اللغات القديمة. ومن اصل 104 لغات هندية ـ اميركية هناك 19 في حالة احتضار و28 لغة مهددة. ولا تزال في الولايات المتحدة 150 لغة هندية قديمة في حالة تشبه الموت، رغم ان سياسة تهميش هذه اللغات اخذت تتراجع في السبعينات من القرن الماضي، قبل ان تعاود هيمنتها خلال الثمانينات مع سياسة «الانجليزية فقط». وتؤكد تجارب العلماء ان بالامكان انقاذ اللغات المهددة او التي في طريقها الى الانقراض، او حتى الميتة، عبر اعتماد سياسة ايجابية، كما حصل في اليابان وانجلترا. لقد كان عدد الناطقين بلغة «الاينو» في جزيرة هوكايرو اليابانية ثمانية اشخاص فقط في نهاية الثمانينات من القرن الماضي. لكن هذه اللغة بدأت تنتعش مجدداً بعد سنوات من الاقصاء والتجاهل، وجرى افتتاح متحف للغة «الاينو» يقدم دروساً للشبان والشابات المقبلين على تعلمها. وفي انجلترا انقرضت لغة «كورنيك» منذ عام 1777، وتم احياؤها في السنوات الماضية. وهناك اليوم الف ناطق بها كلغة ثانية

mardi 19 février 2008

Talea (Syria) 0 // 2 WAC (Morocco)







The WYDAD of Casablanca acheived this afternoon (Tuesday 18th) a very good result facing the Talea Syrian Club in Syria by two goals (half-time: 0/1), in a match counting for the 4th day of the Arabian Champions league (group B).

The two goals of the meeting were scored by Sadio Sow at the 35th minute by a strog strike from the center (about 40 yards), while the goalkeeper only kept watching the ball stopping in the net without reaction, and the reds' second goal was marked by Abdrezzak Sakim at the 92nd minute after adding 4 minutes by the referee as extra-time.

In the other match of the same group, the algerian club USMA was beaten yesterday facing Talaïe Aljaych of Egypt by 1 goal to 0.

Thanks to this deserved victory, the Moroccan team has crossed a major step towards the semi-finals and it needs only a single point to qualify for the next tround (the golden square).

The WAC is now the leader of the second group with 9 points and far from its nearest rival (USMA) by 4 points, while Talea and Talaïe share the third place with 4 points.

Congratulations to the reds, and good wishes to the second Moroccan Club in the ACL; the RAJA of Casablanca!!

By: Jihane JAHOURI

lundi 18 février 2008

دوري أبطال أوربا // دوري أبطال العرب




تنطلق غداً مباريات دور ال16 من منافسات دوري أبطال أوربا، و التي تجمع بين أقوى الأندية الأوربية كريال مدريد، أي سي ميلان، برشلونة، انتر ميلان، ليفربول، مانشستر يونايتد...إلخ مباريات الدهاب ستجرى يومي 19 و 20 من فبراير الجاري، فيما تُلعب مباريات الدهاب في 4 و 5 و 11 من مارس المقبل

و تجدر الإشارة أن "أي سي ميلان" الإيطالي هو بطل الموسم السابق2006/2007









كدلك تجرى لقاءات إياب دور المجموعات ضمن منافسات دوري أبطال العرب في نسخته الخامسة ابتداءاً من الغد (الثلاثاء) و إلى غاية 19 من مارس المقبل، حيث يشارك ممثلا المغرب و قطبا كرة القدم المغربية الرجاء و الوداد البيضاويين، فيواجه الأول ضمن المجموعة الأولى كلا من حامل اللقب "وفاق سطيف" الجزائري و وصيفه فريق "الفيصلي" الأردني و "المجد" السوري. في حين يلاقي الوداد كلا من "اتحاد العاصمة" الجزائري، "طلائع الجيش" المصري و "الطليعة" السوري في المجموعة الثانية

و للإشارة فقد سبق للرجاء البيضاوي الفوز باللقب في ثالث نسخة للدوري لموسم 2005/2006

jeudi 14 février 2008

Qu'est ce que c'est au juste la Saint-Valentin?




L'histoire de la Saint-Valentin


Avant les amoureux devaient se fabriquer des cadeaux eux-même sans l'aide de personne, et tout cela se faisait dans l'anonymat. Au Moyen-Age, les "valentins" étaient les cavaliers des jeunes filles pour sortir. C'est le 14 février que les jeunes filles devaient imaginer comment serait leur future mari. Pour cela elle regardaient le ciel et quand un oiseaux passaient c'était un signe par exemple si elle voyait un rouge-george serait un marin...


Mais au faite qui est Valentin ?


Valentin a vécu à Rome en 268 (IIIéme siècle) ! Il était médecin puis est devenu prêtre. L'empereur Claude II trouvait que les hommes mariés était moins bon à la guerre que les hommes célibataires il fit donc abolir le mariage. Mais les amoureux venaient voir Saint-Valenti pour qu'il les marier secrètement. Le prêtre (Saint-Valentin) fut emprisonner, en "prison" il connu Julia la fille de son goelier, elle était aveugle. Mais un miracle se produisit elle retrouva la vue. Juste avant d'être éxécuté il lui donna une feuille en forme de coeur où figurait une inscription : "de ton Valentin".


Aujourd'hui...


Aujourd'hui les temps on bien changés et la Saint-Valentin est devenu une fête commerciale, les couples s'échangent des cadeaux de valeur plus ou moins grande. Plus d'un milliard de cartes sont échangés dans le monde le jour de la Saint-Valentin. Alors si vous avez un(e) petit(e) ami(e) n'hésitez pas à lui offrir un cadeau, même si tout le monde sait que c'est une fête commerciale tous les amoureux sont heureux de recevoir un cadeau de leur valentin(e).

mardi 12 février 2008

صـحـة... طــب...حـكـم


إذا كنت خارج المستشفى فاحمد ربك أنك لست بداخلها ، وإذا كنت بداخلها فاحمد ربك أنك زائر ولست مريضاً، وإذا كنت مريضاً فاحمد ربك أنك لست نزيلاً بقسم الرعاية المركزة ، وإذا كنت نزيلاً في غرفة الرعاية فاحمد ربك أن الموت اختار من حولك وتركك

لا يوجد قسم ليس به مرضى، لأن كل أعضاء الجسم معرضة للمرض

الفرق بين الأشعة والإشاعة أن الأولى صادقة وضوح الصدق والثانية كاذبة تمام الكذب

طبيب الأطفال يجب أن يكون رقيقاً، إذا لم يكن كذلك فهو شيطان وضعوه بين الملائكة الحزينة

أكثر من يشتكون من آلام الظهر هم أطباء العظام، وأكثر من أصيبوا بالجنون هم الأطباء النفسيين، المهنة تطبع

الفرق بين طبيب النساء وطبيب الرعاية أن الأول يشهد اللحظات الأولى في عمر الإنسان والثاني يشهد لحظاته الأخيرة

رسم القلب يبين نصف الحقيقة ، فهو يعبر عن وظيفة القلب ولكنه لا يعبر عن المشاعر

الفرق بين المريض والطبيب والشاعر أن الأول يصف المرض والثاني يصف الدواء والثالث يصف الاثنين

الممرضة هي المرأة الوحيدة التي إذا خرجت من بيتها ليلاً احترمها الناس

طالب الطب يقضي من عمره: 7 سنوات في الكلية و7 مثلهم في الدراسات العليا و 7 مثلهم في التدريب ، و 77 في جمع ما صرفه في هذه السنوات

dimanche 10 février 2008

سادس لقب إفريقي لمنتخب الفراعنة








هنيئا للمنتخب المصري بالفوز التاريخي على المنتخب الكاميروني في نهائي كأس أمم إفريقيا بغانا: هدف دون ردحقيقة، منتخب الفراعنة أبان عن حس كروي عالٍ على جميع المستويات طيلة أيام البطولة : هجوم قوي، دفاع محكم و خط وسط منظم... لدلك، يستحق اللقب نتمنى للمنتخب المصري الشقيق مسيرة موفقةو حافلة بالألقاب في مشواره الكروي، و نحن نسانده كعرب و أشقاء من المحيط إلى الخليج شكرا يا فراعنة. أنسيتمونا ما فعله الأسود بنا فلم نجد بُداً من أن نهتف باسمكم و نشجعكم بالتوفيق إنشاءالله

jeudi 7 février 2008

إقالة هنري ميشال


قررت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم زوال اليوم الخميس على إثر إجتماع مكتبها الجامعي إقالة المدرب الفرنسي هنري ميشال .و تعود أسباب الإقالة إلى النتائج السلبية التي حصدها أسود الأطلس في كأس الأمم الإفريقية بغانا , و كذا إلى تصريحاته الأخيرة التي هاجم فيها المكتب الجامعي و عدد كبير من اللاعبين المغاربة، بالإضافة إلى دخوله في صراع مع عميد أسود الأطلس طلال القرقوري، و هو ما أثر بشكل كبير على نتائج المنتخب المغربي في العرس الإفريقي و جعله يخرج من الدور الأول

mercredi 6 février 2008

كاريكاتير لجيهان


C'est une caricature qui me représente, déssinée par mon camarade de classe Hicham ABABOU et publiée même dans son blog (http://www.achkhbarcom.blogspot.com/). Il a essayé de montrer le fait ke je suis de Berrechid et j'adore le WAC de Casablanca en même temps pour dire enfin (أنا لاعبة الوداد البرشيدي)...lol
Merci HICHAM pour cette caricature.J'ai bien aimé, vraiment!

mardi 29 janvier 2008

Some useful proverbs

  • " People say that you're the wrong way when it's simpoly a way of your own."

  • " The mistakes you regret the most in your life are the ones you didn't commit when you had the chance."

  • " There are no good girls gone wrong, just bad girls founf out."

  • " The score never interested me...Only the game!"

  • " Confidence is the most sexiest thing a woman can have.It's much sexier than any body part."

  • " There is something about death that is comforting!The thought that you could die tomorrow frees you to appreciate your life now."

  • " I don't beleive in guilt, I beleive in living on impulse as long as you never intentionally hurt another person, and don't judge people in your life.I think you should live completely free."

  • " Without pain there would be no suffering, without suffering we would never learn about our mistakes.To make it right, pain and suffering is the key to all windows, without it, there is no way of life."

  • " It's bad when people talk about you, but it's worse when they don't talk about you."

lundi 28 janvier 2008

كأس إفريقيا للأمم : غانا 2 // 0 المغرب ـ المجموعة أ


منتخب البلاك ستارز فعل ما شاء بالأسود

عذراً لأنني لم أتمكن من تدوين نقط للمباراة التي جمعت منتخبنا الوطني بالمنتخب الغاني كما سبق أن فعلت في اللقاءين السابقين... كنت أشاهد المباراة بحسرة و غضب كبيرين فلم أتمكن من كتابة شيء. كل ما فعلته بعد تسجيل الهدفين الغانِيَـين هو البكاء و التحسر على مستقبل منتخبنا المغربي بعد هذا الإقصاء غير المتوقع و الذي أخرج منتخبنا خالي الوفاض بفوز وحيد على منتخبٍ لا يمكن أخذه معياراً نقيس به جاهزية و لا احترافية عناصرنا الوطنية
كل ما يمكن أن أضيف، هو أن هناك عدة مسببات لهذا الإقصاء المبكر : أولها الاختيارات العقيمة للمدرب هنري ميشال مباشرة بعد إصابة العلودي، ثم أرضية الميدان التي لم يتعوّد لاعبونا على الممارسة فوقها (بالنظر إلى أن معظمهم يلعبون لأندية أوروبية) و التي لا ندري كيف سمحت الفيفا بإجراء المقابلات عليها؟؟ و يبقى بالطبع التحكيم من أهم هذه المسببات كذلك
لست أدافع عن العناصر الوطنية أو أتخفى وراء هذا السبب أو ذاك لأبرر إقصاءنا من الدور الأول. فبالمقابل كانت هناك أخطاء مغربية جمّة دفعنا ثمنها أهدافاً: أخطاء دفاعية بالدرجة الأولى، تليها أخطاء الحراس الفادحة التي جعلت المغاربة يتساءلون عن إمكانية وجود حارس بالمعنى الصحيح لعرين الأسود، رغم أن المياغري فعل كل ما استطاع في المقابلة الأخيرة و أنقذ مرماه من 4 أهداف محققة، فلولاه لأعاد التاريخ نفسه و فعل بنا الغانيون ما فعلناه بالناميبيين...
رغم الحسرة و الألم اللذين يتملّكان كل المغاربة، فنحن لا نستطيع إلاّ أن نساند منتخبنا الوطني المغربي في منافساته المقبلة، فالإقصاء ليس نهاية العالم كما أوضح "السيد" ميشال، لكننا يجب أن نستفيد من أخطائنا حتى لا نعيدها في قادم المواعيد

في : 28/01/2008

jeudi 24 janvier 2008

كأس إفريقيا للأمم : غينيا 3 // 2 المغرب ـ المجموعة أ


مباراة للنسيان أمام منتخب السيلي ناسيونال

لم يتمكن المنتخب المغربي في لقاءه الإفريقي رقم 50 و ثاني مباراة له ضمن منافسات الكأس الإفريقية من الفوز على المنتخب الغيني، و بالتالي حجز بطاقة المرور كأول منتخب عربي يتأهل إلى الدور الثاني هذا الموسم
انطلقت المباراة بمستوى متقارب و لابأس به من كلا المنتخبين. حيث منذ الدقائق الأولى كان واضحا أن زئير الأسود لن يكون قويا اليوم، بل لن يكون مسموعا كما انتظره الملايين
و على إثر ضربة خطأ جانبية نفذها عميد المنتخب الغيني باسكال فايندونو، سُجلت أولى أهداف المباراة في الدقيقة 11 بعد خطأ فادح للحارس خالد الفوهامي الذي لم يكن متمركزاً بشكل جيد، و بالتالي لم يغلق الزاوية اليمنى للمرمى، ليكتفي بمراقبة الكرة تسكن الشباك... و رغم الهدف الغيني، لم تكن تحركات العناصر المغربية بالجدية المعهودة. و بالمقابل كان منتخب السيريناسيونال يتحكم في زمام الأمور مع توالي الدقائق
و كانت أبرز فرصة مغربية إلى حدود الدقيقة 23 تسديدة ليوسف حجي بعد هجمة مرتدة، لكنها لم تكن بالقوة التي يمكن أن تهز شباك الغيني أبيدزيا، و الذي ضل زملاؤه يضغطون نسبيا من خلال اندفاعاتهم القوية و اعتمادهم على الهجمات السريعة. لكن الدفاع المغربي كان في المكان في أكثر من مناسبة
و كاد نفس سيناريو الهدف يتكرر من ضربة خطأ غينية نفذها فودي مونصاري في الدقيقة 35، كانت لتغالط الفوهامي لولا تجاوز الكرة للعارضة و تمر برداً و سلاماً على المغاربة
حاولت العناصر الوطنية إدراك التعادل في أكثر من مناسبة، لكن ضغط الغانيين دفاعيا و هجوميا حالا دون تحقيق الرغبة
و يبقى أهم ما يبرر المستوى الذي ظهر به الأسود في الجولة الأولى غياب كل من سفيان العلودي بداعي الإصابة و مروان الشماخ الذي طُرحت أكثر من علامة استفهام على عدم إشراكه، مما حد من الانسلالات السريعة و أفقد الخط الأمامي الانسجام التام بين السكتيوي و كل من العلودي و الشماخ كما حصل في اللقاء الأول. هذا دون أن ننسى الأخطاء التحكيمية التي قام بها الحكم الجنوب إفريقي بالجملة..؟
كل هذا ساهم في جعل الجولة الأولى تلفظ أنفاسها بهدف وحيد للغينيين
ثلاث دقائق على بداية الجولة الثانية، كان حجي قاب قوسين أو أدنى من تسجيل هدف التعادل إثر تسديدة قوية أبعدها الحارس بيده فوق العارضة
فطن بعد ذلك الإطار الفرنسي هنري ميشال إلى ضرورة تعزيز خط الهجوم لفك لغز التهديف، فأقحم هشام أبوشروان بديلاً ليوسف خرجة في الدقيقة 55. لكن لم تمر سوى ثلاث دقائق على التغيير حتى باغث الغينيون الأسود بهدف ثان من أقدام اللاعب لبلا، بعد خطأ دفاعي من أمين الرباطي و بدر القادوري. لكن أبوشروان سيؤكد أن التغيير جاء في محله عندما سيوقع الهدف الأول لمنتخب بلاده في أقل من دقيقة بمجهود فردي و تسديدة صاروخية أبت إلا أن تسقر في الشباك
الهدف أعطى الأمل لملايين المغاربة و العرب. لكن "تجري الرياح بما لا تشتهي السفن".فعلى إثر جر من القميص من طرف بصير، أعلن الحكم عن ضربة جزاء لصالح أصدقاء فايندونو الذي نفذها بنجاح مجهزا بذلك على أحلام و حظوظ المغاربة في التأهل، أو على الأقل زاد الأمر صعوبة. لكنه سيغادر الميدان خمس دقائق بعد ذلك، بعد حركة لا رياضية ارتكبها فيحق الرباطي ليقصيه الحكم ببطاقة حمراء
استغلت العناصر المغربية النقص العددي المؤثر و غير العادي لمنتخب غينيا ليرفعوا من الإيقاع، لكن كل المحاولات افتقدت للمسة الأخيرة. و كانت أبرزها فرصة تسجيل حقيقية ضيعها الشماخ (الذي حل بديلاً للسكتيوي) و هو وجها لوجه أمام الحارس
الدقائق الآتية ستمر صعبة على العناصر الوطنية، لكن في آخر أنفاس اللقاء سيتمكن عبد السلام وادو من توقيع الهدف الثاني للأسود برأسية انتحارية اهتز لها الجميع بعد أخذ و رد في المعترك
انتظرنا و حلمنا بعدها بهدف التعادل بقلوب خافقة بعد إضافة ثلاث دقائق كوقت بدل ضائع، لكن المباركي سيوقظنا من الحلم بعد أن أهدر ضربة خطأ على مشارف المربع و جعلها تحلق عاليا مضلة بذلك وجهة المرمى
المباراة عرفت أخطاء تحكيمية كثيرة، ناهيك عن الظروف التي أقيمت فيها المباراة من أجواء و أرضية الملعب و جمهور... لكن هذا لا يعني أن نعلق فشلنا بأشياء أخرى، بل يجب استيعاب كل هذا و العمل على خلق المفاجأة في المقبلة أمام منتخب البلد المنظم، و الذي سيستفيد لا محالة من نفسية العناصر الوطنية بعد هذه الهزيمة، ناهيك عن عاملي الأرض و الجمهور



في 24/01/2008


lundi 21 janvier 2008

كأس أمم إفريقيا : ناميبيا 1 // 5 المغرب ـ المجموعة أ


الأسود تزأر في أول نزال لها ضمن الكأس

استهل المنتخب الوطني المغربي مشاركته ضمن منافسات المونديال الإفريقي بغانا بفوز عريض على نظيره الناميبي بحصة خمسة أهداف مقابل هدف واحد, هو الأول من نوعه للناميـبيين في تاريخ لقاءات المنتخبين الرسمية
مع بداية المباراة, شن المغاربة هجمة سريعة انتهت بانسلال نجم بوردو الفرنسي مروان الشماخ الذي سدد الكرة لتصطدم بالقائم الأيمن للحارس أبيدزيا, وترتد لتجد سفيان العلودي لاعب العين الإماراتي الذي سجل أول أهداف الأسود في الدقيقة الأولى
و لم يمر وقت طويل حتى عزز نفس اللاعب النتيجة, مسجلا الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة بعد تمريرة محكمة من لاعب نانسي لورين الفرنسي يوسف حجي. بينما لو تعرف اللحظات الأولى للمقابلة أي تهديد حقيقي لمنتخب "المحاربين الشجعان", إلى حدود الدقيقة 23 التي عرفت تسجيل الهدف الوحيد للناميبيين عن طريق اللاعب برايان بريندل
خمس دقائق بعد ذلك, سيفرض العلودي نفسه نجما للقاء بامتياز بعد توقيعه ثالث هدف شخصي له و للمنتخب المغربي, إثر عرضية من لاعب بورتو البرتغالي طارق السكتيوي. استمرت المحاولات المغربية لتظهر ضغطا واضحا للأسود طيلة الجولة الأولى مقابل هجمات عقيمة نوعا و كمّا للمنتخب الناميبي
الدقيقة 39 ستأتي بهدف مغربي رابع من نقطة الجزاء بأقدام السكتيوي, بعد عرقلة واضحة لزميل حجي في الفريق الفرنسي ميكائيل بصير. لينتهي عمر الجولة الأولى بأربعة أهداف لهدف واحد
و مع مطلع الجولة الثانية, بدأ إيقاع الناميبيين يرتفع نسبيا للرجوع في المباراة أو لتقليص الفارق على الأقل, لكن عقم الهجوم و استماتة الدفاع المغربي حالا دون ذلك. توالت بعد ذلك ضربات الأخطاء لكلا المنتخبين دون الاستفادة من الفرص المتاحة
وسجلت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء استسلاما تدريجيا لناميبيا, استغلته العناصر الوطنية لإضافة هدف خامس فيالدقيقة 79 حمل توقيع منصف زرقة إثر زاوية نفذها يوسف المختاري. لتمر آخر لحظات اللقاء دون جديد يذكر رغم كثرة المحاولات المغربية التي لم تكلل بالنجاح. و تنتهي المباراة بخماسية للأسود مقابل هدف واحد للمنتخب الناميبي. نتيجة أعطت الثقة للعناصر المغربية و الجمهور المغربي على السواء. لكن واقع و ظروف كرة القدم الإفريقية تجعل التكهن بنتائج المباريات صعبا للغاية. إلا أن هذا المعطى أو ذاك لن يحد من متمنياتنا للأسود بالنجاح والذهاب بعيدا في مشواره الإفريقي


في : 21/01/2008

samedi 19 janvier 2008

Cours de l'informatique


Le son??

Le son est une onde dite "de compression". Dans de l'air immobile, la pression est la même partout, et l'air a partout la même densité. Par contre, un son est une perturbation de la pression de l'air. Lorsqu'un son traverse l'air, on peut observer des zones où la pression de l'air est plus importante que lorsqu'il n'y a pas de son. Dans ces zones, l'air est plus comprimé. On observe aussi des zones où l'air est plus dilaté, dans des zones de dépression. Ces perturbations de la pression de l'air se déplacent : c'est l'onde sonore.Un petit oiseau chante : il emet des ondes sonores. Si on pouvait les voir, on verrait une alternance de zones compressées matérialisées par des traits continus, et des zones où l'air est dilaté, matérialisées par des traits pointillés - exactement comme à la surface de l'eau on trouve une succession de creux et de bosses.Ces perturbations se déplacent sans se déformer (c'est à dire qu'un "bonjour" ne se transforme pas en "choucroute" quelques mètres plus loin) à la vitesse d'environ 300 mètres par seconde. C'est rapide, puisque cela fait à peu près 1000 kilomètres par heure, mais on peut constater sans problème que le son ne se transmet pas instantanément. Par exemple, sur un terrain de foot, on voit, si on est loin, le joueur frapper violemment dans le ballon avant d'entendre le choc. Quand on regarde un feu d'artifice, en général, l'image arrive avant le son. Quand vous voyez un éclair, vous pouvez connaître la distance à laquelle il est tombé en comptant le nombre de secondes qui s'est écoulé entre l'éclair et le tonnerre. Toutes les trois secondes, le son parcourt un kilometre, donc vous pouvez savoir à quelle distance l'éclair est tombé !De façon générale, le son est produit par la vibration d'un objet. C'est ainsi que le haut-parleur produit du son : un haut-parleur n'est rien d'autre qu'une membrane qui vibre. Le son transporte cette vibration : il est capable de faire vibrer tout ce qu'il rencontre. On le sent bien lorsqu'on se place près d'une forte source de musique. Nos oreilles sont spécialisées dans la réception de ces vibrations, donc du son. Elles ne nous font pas nécessairement sentir qu'il s'agit d'une vibration : en fait, la vibration est trop rapide pour que nous le sentions.Vous pouvez vérifier simplement que par contre le son n'est pas un déplacement d'air : vous ne sentez qu'une vibration, devant un haut-parleur, pas un souffle. Vous pouvez même placer une bougie, elle ne sera pas soufflée, vous pourrez peut-être même la voir danser !Si un son vous paraît plus aigu qu'un autre, c'est parce que la vibration de l'air est plus rapide. C'est ce qu'on appelle
la fréquence d'un son.L'intensité sonore ne s'ajoute pas toujours : si vous écoutez deux sources de musiques bien synchronisées, il se peut que vous n'entendiez rien, si vous êtes "bien placé". C'est ce qu'on appelle des interférences.


Streaming??


Définition:

Le terme 'streaming' regroupe un ensemble de technologies permettant, sur un ordinateur, d'écouter un contenu audio ou de regarder un contenu vidéo en continu et sans téléchargement préalable. Le contenu est lu au fur et à mesure qu’il est stocké en mémoire.


Principe général:

A la source, le contenu audio ou vidéo est encodé (suivant un format et un débit) et envoyé sur Internet. Le flux audio audio/vidéo est ainsi découpé en paquets pour permettre son acheminement vers l’utilisateur via le réseau Internet.L’utilisateur final accède au contenu en utilisant un player, logiciel qui va mémoriser un court segment d’audio ou de vidéo (généralement 6 à 10 secondes), le jouer pendant qu’il mémorise un second segment, et ainsi de suite. La durée du segment est définie à l’encodage pour permettre d’absorber les éventuels délais d’attente générés par le réseau Internet, car tous les paquets crées par l’encodeur n’utilisent pas forcément le même chemin et doivent donc être remis dans l’ordre pour reconstituer le flux initial.Un signal audio ou vidéo, encodé en direct depuis une source, sera lu par l’usager avec un retard de l’ordre de 20 à 30 secondes, en fonction des paramètres d’encodage.


Formats et débits:

Les formats de streaming les plus répandus actuellement sont Windows Media, Real et QuickTime.Les débits d’encodage compatibles avec les liaisons Internet grand public actuelles sont les suivants :- pour l’audio : à partir de 20 kbps (bas débit), 64 kbps (haut débit) jusqu’à 128 kbps- pour la vidéo : de 34 kbps (bas débit) à 150-300 kbps (haut débit) Pour la vidéo, avec les technologies professionnelles actuelles (MPEG2) ; il faut encoder à environ 3,5 Mbps pour avoir une image plein écran de qualité DVD et environ à 1,5 Mbps pour avoir une image plein écran de qualité VHS.Le format MPEG4 permettra une qualité DVD pour un débit de l’ordre de 1,5 Mbps.

Format audio??

Un format audio est un format de données utilisé en informatique pour représenter des sons, de la musique ou des voix sous forme numérique. De nombreux standards existent; certains s'appliquent mieux que d'autres au stockage de types particuliers de signaux audio.
Caractéristiques des formats audio [modifier]Chaque format audio présente des caractéristiques découlant de l'algorithme de compression/décompression, ou codec, qu'il utilise. Après la numérisation du son, le format utilisé est inscrit dans l'extension du fichier de données qui en stocke la transcription.
Dans un format donné, les fichiers sont déclinés en plusieurs taux de compression ou format de données (codées sur 8, 16 ou 24 bits) avec différentes fréquences d'échantillonage (22.05, 44.1 ou 48 kilohertz), qui induisent des niveaux de qualité sonore et des poids de fichier très différents. De manière générale, pour un codec donné, plus le taux de compression est bas, moins le fichier est comprimé mais plus la qualité du fichier comprimé s'approche de la celle du fichier non comprimé. Par contre, plus le taux de compression est haut, plus le rendu sonore perd de sa qualité.

Résumé d'une histoire en anglais


The Picture of Dorian Gray


The picture of Dorian Gray is a Wilde Oscar’s classic story ;one of the most important writers of the nineteenth century. It was written in 1892.
The story talks about the value of beauty as well as the consequence of people’s influence on each other.
Lord Henry Wotton and Basil Hallward were best friends. They had studied together at Oxford University. At the beginning of the story, they were both about thirty years old. Basil was a well known artist. Henry; called Harry by his friends, was a very rich man but he had no job.
One day, while Basil was painting a portrait of a very beautiful young man with blond hair, bright blue eyes and a pale face, Harry came into the room and contemplated the picture curiously. He was fascinated by it. Then, he asked Basil to exhibit the picture at an art gallery, for he thought it was the best picture Basil has ever painted. But the later strongly refused. He said the picture shows too much of himself, since he had put all his feelings and emotions in it. And he did not want other people to figure out his soul. Harry was surprised. But he was also confused. He wondered why Basil had said such things. There was no similarity between his friend and the picture. Then, they were sitting in the garden, when Harry asked Basil to meet Dorian Gray. But the artist said “no” to him. He knew that harry was somehow a bad one with strange ideas, and he did not want hi; to influence the young man. But while talking, Dorian came to Basil’s house. Harry had, at last, the opportunity to meet the twenty-year-old man. Harry had also the chance to speak with Dorian face to face.
Before talking to Lord Henry, Dorian was very kind, shy and had no experience in life. But after their meeting, his ideas and thoughts turned upside-down. He has totally changed. Hurry’s influence was quick and deep. He tried to make him abandon his own personality. He told him several times to live his life perfectly while he’s still young and charming. Moreover, he insisted that Dorian must do anything he wants to, without caring about other people.
Dorian and hurry became “good” friends, then.
A little time has passed, when Dorian came to Hurry’s house and told him about a secret of his. He confessed that he fell in love with an actress called Sibyl Vane, and he would marry her soon. He invited his two friends, Hurry and Basil, to the theatre in order to see Sibyl playing Juliet’s role in the play. That night, the little Sibyl was not acting well. The entire crowd started to shout loudly. The play was becoming more and more boring. Basil and Hurry did not want to stay anymore. They left the theatre but Dorian would rather wait for Sibyl. Once the play was over, he harried to see what’s wrong with his lover. Sybil told him then, that she no longer wanted to be an actress.

تأهيل كرة القدم الوطنية



بقـلم: جيهان جهوري




دخلت البطولة الوطنية منعطفا جديدا من زاوية الرقي بالمنتوج الكروي المغربي و السير به قدما نحو التأهيل المنشود
التأهيل كلمة سهلة عند النطق، لكنها صعبة المنال في جانبها الشمولي. الشيء الذي يجب أن يدفع بالأطراف المعنية إلى إعداد أعمدة و أسس واضحة المعالم لوضع كرة القدم المغربية في طريقها الصحيح.
جاهزية الملاعب و تأطير الجماهير عنصران حاسمان فيما يخص مشروع تأهيل كرة القدم الوطنية. فالحديث عن عدم جاهزية أرضية الملاعب مع دخول الموسم الكروي الجديد، يطرح تدمرا واسعا في أوساط الجماهير و الفرق، مما يدفع للتساؤل: إلى متى سيبقى مصير أنديتنا معلقا بين حبلي الملاعب و غياب الجمهور... الكلام عن الأخير يعيد إلى أدهاننا ثنائية الحضور و الشغب الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من واقع بلدنا الكروي. مما استلزم دق ناقوس الخطر، و العمل بقصار الجهد لإقصاء هده الظاهرة، خاصة و أن بطولتنا أصبحت تبث عبر الأقمار الاصطناعية للعالم بأسره، حتى لا تتم الإساءة إليها و تفقد خدمات المدعمين و المحتضنين.إضافة إلى سن قوانين صارمة ضد كل من تطاول على القيم الرياضية المثلى من جمهور ،و لاعبين ،و مكاتب مسيرة...إلى غيرها.
من جهة أخرى، لا يمكن التحدث عن بطولة لكرة القدم وفق مقاييس احترافية في ظل غياب قانون يربط الطبيب الرياضي المختص بالأندية الوطنية و يحميه. فالطب الرياضي أصبح أداة من الأدوات التي تساير تطور الرياضة و اللاعب على السواء. لدلك، لا يمكن بأي حال من الأحوال إهمال هدا الجانب، بل يجب تقنينه و احترامه في إطار قانوني و بعقد يربط الطرفين.
ولعل استقدام اللاعبين الأجانب، جانب آخر يفرض نفسه داخل مشروع التأهيل. فهده العملية تشكل قيمة مضافة و شحنة حرارية في جسم الدوري الوطني. ناهيك عن الدور الذي تلعبه في تطوير المنتوج الكروي، وإضفاء طابع الإغراء في معادلة استقطاب الجماهير و زرع الدفء بالمدرجات. فلا يمكن التنكر لما يقدمه اللاعب الأجنبي من إضافات سواء للفريق أو للبطولة ككل، شرط أن يكون ذا وزن، أي أن يقع الاختيار على لاعبين متمرسين حتى يكون بإمكانهم صنع الفارق
أما إدا نظرنا إلى جانب برمجة المباريات، فسنجدها الخلل الأكبر في الموضوع. خاصة عندما تتزامن مقابلات الدوري الوطني مع البطولات العربية أو الإفريقية. وهدا بالطبع من شأنه أن يخل بتطوير هدا القطاع. ويسجل بدلك ضعفا ملحوظا في تقدير مسار البطولة و رسم تقاسيم احترافية لها


في :06/11/2007